هل بعض الأحداث (ما خفي أعظم مما يظهر) مؤشر لحل دولي ينهي الملف السوري الشائك المتعب للأطراف الدولية؟

هل بعض الأحداث (ما خفي أعظم مما يظهر) مؤشر لحل دولي ينهي الملف السوري الشائك المتعب للأطراف الدولية؟، هل هناك تمهيد لصناعة “واجهة” يتم الاعتراف بها دوليًا مع منحها “رقعة أرض مقتطعة” مقابل اعتراف “الواجهة” بشرعية اللانظام المجرم على باقي الأرض المحتلة؟، ويعيش الجميع “بسلام”!.
اختطاف الثورات والانتفاضات الشعبية أمر ليس صعب، والأساليب مع السيناريوهات كثيرة، لكن يحتاج نفس طويل للقدرة على حرف المبادئ وتشويه الثوابت، وزراعة السم على هيئة العسل، أما المخلصين الثابتين فتعويلهم على الله ثم القدرة على صناعة الوعي لدى الشعب.
دعونا نكون يقظين فطنين
الأسيف عبدُ الرحمن

إن أي قيادة ثورية تعي معنى المركزية في القرارات الاستراتيجية، واللامركزية في الأعمال التكتيكية، ثم تستثمر التناغم المفترض، تكون قد حققت أهم مبدأ في نجاح النضالات الشعبية.
الأسيف عبدُ الرحمن

بما أن الشعب يمثل لطليعته المقاتلة حالة البحر للسمك (منه الغذاء وفيه الاختفاء)، فيجب أن تكون الطليعة تمثل للشعب حالة الرياح التي توجه الأمواج بالاتجاه الصحيح (تحريكها بشكل منتظم)، وأي خلل في الدورة الطبيعية ككل، ستؤدي لاختناق “السمك” وتضارب “الأمواج”.
الأسيف عبدُ الرحمن

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى