كان هطول أول أمطار هذا الموسم في إدلب وريفها إنذارا للأزمة التي تعيشها مخيمات إدلب في كل سنة حيث تبدأ بمقاومة الأمطار والرياح إلى أن تأتي أيام يشتد فيها المطر والرياح والبرد فيصبح الناس على كارثة موت أطفال وغرق عوائل ثم بعدها يبدأ التداعي لنقل أهل تلك المخيمات لمراكز إيواء مؤقتة إلى حين هدوء العاصفة ثم يعودون لمخيماتهم البالية في انتظار كارثة جديدة.
وإن المحزن في تلك المأساة هم الأسر الضعيفة التي لا تستطيع حيلة ولا تهتدي سبيلا ولا تقدر على اتخاذ التدابير الوقائية لتجنب تلك الكارثة.
وإن عدم علاج تلك المشكلة في عشر سنوات من الثورة لهو مؤشر سلبي يدل على ضعف الهمة والإرادة في مواجهة تلك الأزمة.
والمسؤولية في ذلك التقصير مشتركة بين الإدارات المتسلطة على المنطقة والمجالس المحلية والمنظمات والأهالي كل حسب قدرته ووسعه، والأمر يحتاج إلى مبادرة عامة قوية يتداعى فيها الناس لعلاج أزمة المخيمات غير الصالحة للسكن الآدمي ونقل من فيها للمدن أو لمخيمات أصلح أو تنظيم مخيماتهم بما يجعلها صالحة لسكنى البشر.
فصيل تنسيقية الجهاد يصدر بيان تعزية في شهداء قصف التحالف في سلقين
5 يونيو، 2021
فيديو : بلال عبد الكريم في تصريح لموقع Middle East Eye التعذيب منتشر في سجون هيئة تحرير الشام وزعيم هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني ‘غير لائق للحكم’
28 أكتوبر، 2020
رايات لا إله إلا الله تعود اليوم بعد انقطاع طويل للارتفاع في مظاهرات إدلب
14 سبتمبر، 2020
موجة سخرية بعد قول هنية إنهم يأخذون دعما إيرانيا غير مشروط!!
5 يوليو، 2024
حدث وصورة ودلالات
10 فبراير، 2022
من ذاكرة الثورة وكيف حاول النظام النصيري التغطية على قتله حمزة الخطيب
18 نوفمبر، 2020
بيان صحفي صادر عن *”فصائل المقاومة الفلسطينية”*
22 نوفمبر، 2020
المتحدث باسم الإمارة الإسلامية : حاكم إدارة كابل ليست لديهم نية للسلام أصلاً…
22 سبتمبر، 2020
جماعة أنصار الإسلام تنشئ موقعا إخباريا لنشر أعمالها